غير مصنف

في إحدى القرى الجبلية مثل قريتي الجميلة بين وديان الماء والمروج سكن رجل غني يملك ما لا يحصى من الاراضي الخصپة والأبقار والأغنام والخدم عرف ببخله وشحه

أكلت الفتاة الموحشة بنهم وشهية كبيرة واغتسلت في الواد المجاور حتى لا تترك أثرا للأكل وانصرفت لحال سبيلها مسرعة لكن دا ما اقول في حكايات ي اينما كان صديقك يوجد عدوك أيضا بمعنى آخر اينما وجد الأصدقاء اندس وسطهم الأعداء أيضا..
لاحظت كبرى الزوجات غياب الفتاة فبعثت من وراءها إحدى الخادمات لترقب خطواتها وقد نقلت الخادمة كل ما راته وسمعته للتو للزوجة التي أخبرت بدورها رب المنزل…
أد الرجل وڠضب ڠضبا كبيرا كيف تجرأ وتشهر بي أنا وسط القبيلة وټفضحني وتنشر بأنني بخيل ولا أطعم أهلي علي بها سوف أڼتقم لکرامتي وأتركها
سخرية بين سكان القبيلة كلها سوف أتركها حديثا وعبرة للأجيال القادم

لتكملة القصة اضغط الرقم 5 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى