غير مصنف

كانت رايحه تقيس فستان الفرح رجعت بالكـ.ـفن 😭💔😱 حسبي الله ونعم الوكيل في اللي كان السبب 🥲😱

كنا على موعد لإتمام حفل زفافها خلال أيام، وكنت بجهز شقتها قبل الفرح، ولما رجعت البيت حضنتني وكان آخر حضن وكأنها بتودعني»، كلمات ممزوجة بدموع الحزن ترويها والدة شهد محمد رمضان،

والتي فارقت الحياة برفقة والدها إثر تعرضهما لحادث سير أليم حال عودتهما من الأتيليه.

تروي الأم المكلومة اللحظات الأخيرة في حياة زوجها،

 

 

الذي يعمل مزارعا، وابنتهما شهد، قائلة إن الأب كان في محافظة بورسعيد وحال عودته

كان مجهدا، وأخبرته الابنة بأنها تود أن تجري بروفة لفستان الفرح في الأتيليه،

مؤكدة أن الأب كان لا يرفض لابنته طلبا ورغم إجهاده وتعبه إلا أنه لبى طلبها، وتوجها سويا إلى الأتيليه، وكانت الابنة في غاية السعادة تزامنا

مع قرب إتمام حفل زفافها والمقرر له خلال أيام، وكنت على تواصل معهما هاتفيا حتى انقطع الاتصال فجأة، وتوجهت لأداء صلاة المغرب في

 

المنزل،

لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 4 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى