غير مصنف

انا من بنات الليل ومش مهم اسمى على فكرة ، المهم انى فى مص.ي.بة كبيرة ، انا حامل ومش مهم من مين ولا الحمل فارق معايا

. هاتلى الكتاب ونبقى نشوف الموضوع ده بعدين
.. لا اوعدينى وانا هجبهولك
… اوعدك ، بس هاته على طول علشان محتاجاه
خرجت من المكتبة وروحت على البيت نمت على طول لان جسمي بجد كان متكسر ، والساعة 3 بليل سمعت ص،ـراخ وصوت عالى من كل مكان فى البيت ، لبست حاجة على جسمى وفتحت الباب بسرعة افتكرت فيه حريقة او زلزال ، لقيت الجيران كلهم نازلين من على السلم جري ، برضو مفهمتش ليه ، دخلت بسرعة كملت باقى لبسي وانا نازلة على السلم ، لقيت

الستات جيرانا نازلين بقمص.ان النوم حتى محطوش حاجة على جسمهم ، والرجالة نفس الكلام ، سمعت واحدة بتقول لجوزها ، والله شوفته بعينيا مش انت كمان شوفته ؟ وكان باين عليها جدًا الارتباك.”القصة للكاتب مص.طفى مجدى”
اول مانزلت الشارع ويادوب كنت على باب العمارة لقيت واحدة شاورت عليا وبتقول ، هي البت الملعونة دى السبب ، هي السبب ، جوزها شخط فيها وقالها ، مالهاش ذنب اكيد العمارة فيها حاجة وهي اللى اتأذت وجت فى الرجلين .
سالتهم ، فى ايه ؟ ، قالولى كلنا شوفنا الاموات اللى فى عيلتنا يااميرة ، الاموات اجتاحت العمارة ، ربنا على المؤذى اللى عمل فينا كده
واحدة منهم بصت عليا وتفت عليا وقالتلى ، انتى لازم تمشي من هنا ونخلص منك ونرتاح من قرفك ، عيطت وطلعت جري على الشقة ، كلامها كان مؤذى جدًا بالنسبالى ، دخلت على السرير وحطيت المخدة فوق راسى علشان مسمعش اى حاجة منهم ، لكن طبعًا سمعت صوت رجليهم وهما طالعين بيوتهم تانى وبيصبروا بعض ان ممكن يكون ده خيالات او حد عامل عمل لسكان العمارة وانهم هيشوفوا حل ، وفى وسط كلامهم فضلت برضو جارتى اللى تفت عليا دى تشتم عليا وتخبط على باب شقتى وترزع فيه.”القصة للكاتب مص.طفى مجدى”
حسيت بحركة مش طبيعية فى بطنى ، اول مرة فى حياتى اشوف اللى جوه بطنى وانا متأكده انه مش تهيؤات ، بطني صغرت خالص رغم انى فى الشهر السادس ، وحسيت بالم فظيع كانه طلق للولادة ، نزل من بين رجلى زحف على السرير والارض ، مالاحظتش وشه
لتكملة القصة اضغط الرقم 11 في السطر التالي 👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى