انا فى كارثه يوم حنه بنتى اكتشفت مصېبه الناس كانت فرحانه والاغانى شغاله والكل بيرقص ومبسوط وانا عينى على بنتى
وكيل النيابه اسمك وسنك وشغلك
نادر أسمى نادر عبدالفتاح الزين سنى 35 سنه بشتغل شيف بس من اول الجواز وانا بشتغل بره جالى عقد عمل كويس وفعلا وسافرت
وكيل النيابه حماتك السيده تحيه عبد الغنى بتتهمك پقتل بنتها وزوجتك ولاء
نادر طبعا محصلش انا مسافر وهى كانت بتجيلى كل فتره كده علشان تقعد معايا
وكيل النيابه استدعى الام علشان تواجهه نادر بأقوالها وبسؤالها قالت يا نادر انا سمعتك ع قبر بنتى بتقول انها متزعلش منك فى اللى عملته ومعاملتك ليها ومن كلامك فهمت انك كنت بتعاملها اسوء معامله مع انى عمرها ما اشتكت منك
نادر انا مكنتش حابب اتكلم بس مضطر لآخر مره يا ماما انا مش عاوز أخوض فى عرض انسانه م*ېته
الام بصت باستغراب وقالت لا معلش قول
نادر حاضر بس انتى اللى هتخلينى اتكلم وانا مضطر وقال يوم جوازى ع ولاء يوم ډخلتنا بالتحديد المفروض انى اكون اسعد زوج ولما حصلت بينا العلاقه الزوجيه ولاء مكنتش عذراء
الام لا لا لااااااا بنتى لا لاااااا
نادر مكانتش عذراء
الام بنتى انت كداب كداب وبدأت تصرخ وذهلت من كلام نادر
نادر انا مش كداب وهوريكوا الدليل…..
لتكملة القصه اضغط على الرقم 20 في السطر التالي