رجل تزوج في مكان اقامته مع امرأة ورزق منها بإبن مثل الألماس لكنه
فأراهما الضابط الصور التي في هاتف غالي فدهشا الإثنين بصورة الوالد وأجابا بأنها صورته فدهش غالي من اجابتهما
ثم أمر الضابط بأن يطلقو سراح الثلاثة قبل ان يجننوه وقال لهم قبل الخروج ابحثو عن حقيقتكم .
فخرج الثلاثة وهم في قمة الذهول ثم تعارفو وقرروا ان يستقصو العلاقة التي تجمعهم و اقترحوا ان يقومو بتحليل DNA وكانت النتيجة انهم اخوة ثم واصلو البحث في سجلات الحالة المدنية ليتأكد الأمر بكونهم إخوة فتبادلو العناق والدموع تنساب من اعينهم كما اخبر قصي اخويه غالي و سعاد بمقتل ابيهم في حادث مرور مما زاد من حزنهم وبكاءهم الممزوج بفرح الأخوة وطلب غالي من قصي وسعاد ان يعتذرا لبهضهم لما ارادا أن يقدما عليه وان ينسو الحادثة
كما بدورهم شكراه لتدخله في تفريقهم
وأخبر كلاً والدته بما حدث وقرروا العيش في مدينة واحدة
كعائلة و تداولت قصتهم في الصحف و على كل لسان
كما أن المشائخ نهوا عن التصرف في الزواج مثل فعل والد الثلاثة …..
وفي احد الأيام
لتكملة القصة اضغط الرقم 6 في السطلر التالي