قصص وروايات
لقصة اللي هحكيهالكم حقيقية، كل حرف فيها حصل،
ولكن لما الشرطة استجوبة الجيران وبواب العمارة اللي اكدوا للشرطة ان صاحب المكتبة علاقته كويسه جدا بخديجة، ومستحيل يعمل كده لانه معتبرها زي بنته!
لكن الشرطة ماستبعدتش انه يكون هو القاتل! الشرطة ف الطبيعي بتحط كل الاحتمالات قدمها حتي لو كان الاحتمال ده ضعيف جدا عشان ف الاخير يقدروا يوصلوا للق.اتل!..
الشارع اللي ف العمارة اللي ساكنه ف خديجة وامها شارع حيوي جدا، شارع تجاري ومليان محلات، اصحاب المحلات دي حطين كاميرات مراقبة، فالنيابة
امرت بتفريغ الكاميرات، الشرطة بالفعل بعد امر النيابة راحوا لمحل قصاد العمارة، ورجعوا الكاميرات بتاعت المحل ليوم الحادث، وبالتحديد تم الاسترجاع لقبل وقوع الحادث بساعات، الناس اللي دخله وخارجه من العمارة هما السكان،
مفيش حد غريب دخل غير السكان بس، لكن مع الاسترجاع تاني اكتشفوا
لتكملة القصة اضغط الرقم 5 في السطر التالي 👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .