قصص وروايات

دخلت البيت ولسة هادخل اوضتي سمعت همهمات وقفت بصدمة سمعت صوت جوزي ومعاه واحدة:

مركزة انت معجب بيا انت قولت كدة
صح قول اعترف
قول انت قولت كدة
قالها بنفاذ صبروهو ېصرخ بها ايوة ايوة معجب بيكي معرفش ليه ولا ازاي بس بافكر فيكي ليل نهار ارتحتي
صمتت وهي تنظر إليه ثم قامت واتجهت اليه وهو لايستطيع توقع ردود افعالها حملقت في عينيه حتى شرد بجمال عيناها واقتربت منه ثم انحنت اليه وهمست
اول مرة اخد بالي ان عنيك ملونة
ومشيت وتركته وهو يكاد يجن فقام وراءها
وهي تتجه لزميلاتها تريد ان تلعب سباق السيارات فجذبها من ذراعها وقال بصي انا مش هاقولك مشيتي ليه انا اتعودت على افعالك بس عالاقل عرفيني رأيك
قالتله تعالى سوق بيا العربية
ولم تعطه فرصة للكلام واخذته من يده فابتسم ونفذلها رغبتها وهو يلعن قلبه في سره
وبعد انتهاء اللعب ساعدها على النزول فطلبت منه ان يلعب نيشان لتكسب دبدوب كبير يحتضن قلب
نظر اليها والى سعادتها وامسك بالبندقية وركز وكسب واحضر لها اللعبة التي ارادتها
فاخذتهابفرحة وقالتله انت طيب اوي كل ماقولك على حاجة تعملها بتفكرني بأمي
امك ياسوادي

اه هاتلي غزل البنات
اشترالها غزل البنات وهو يقول امك ياليلة هي حصلت
ايوة حنين شبهها عارف كانت عنيها ملونة زيك كدة
وبدات تبكي وقالت فكرتني ليه الله ينكد عليك
الله يرحمهاوعقبالك كدة
وقف ينظر اليها وهي تبكي وتأكل غزل البنات بآن واحد
ضړب كفا بكف وقال اكيد ابتلاء من ربنا
تركته وطلعت تجري على

نجوى وهي تقول لها ياخاينة كنتي فين وسايباني للمعلم بتاعنا
قالها معلم شايفاني واقف بجزارة الحقيني يانجوى انا راجع الباص استوعب الي حصلي منها
نجوى انتي عملتي فيه ايه تاني
وحياتك مااعرف
نجوى اكلتي
اه اسمه ايه دة الي كان هنا عزمني على بيتزا
طيب تعالي العبي معانا
جذبتها نجوى وساعدتها بركوب بعض الالعاب وهو يقف ويراقبها باعجاب ويبتسم
انتهى اليوم وعاد الاتوبيس ادراجه
بقلم مرفت السبد
وجميعهم يشعرون بالارهاق والسعادة
وفجأة قامت ليلة وهي تصرخ باحدى العاملات
واتجهت اليها وانسكتها من شعرها وهي تقول
بتلقحي عليا انا يامعرقبة هو مين دة الي عينه مني يابنت ال
دة انا هانفخك وجذبتها من شعرها وتدخل الجميع لتخليصها من يدها اوقعتها ليلة وجلست فوقها وهي تضربها باللكمات

وسامح مستلقي من الضحك عليها وهي تقول
مش هاسيبها الا لما تقول انا غلطانة بحقك ياست هانم
عليا الطلاق لافرمك زي اللحمة
والاخرى تبكي من الضړب وبالنهاية تدخل علاء واستطاع ان يبعدها عنها وهو يقول كل دة بدراع واحد
ردت عليه ومن غير دراع وحياتك ياكابتن
نهضت الفتاة الاخررى بمساعدة زميلاتها ولكن ليلة ضړبتها بقدميها من خلف علاء الطويل الذي يحجب الرؤية عنها فوقعت القناة مرة اخرى
جذبها علاء بصعوبة واجلسها بجواره واستعان بنجوى لتكتيفها وهي تصرخ وتحاول التملص
وسامح يضحك حتى اغرورقت عيناه بالدموع
وهي جلست بهدوء ثم اخرجت الفون وقامت بتشغيل اغنية عرفاكي بتكرهيني عاملتلك ازمة يعيني بتاعة صولا وعلت الصوت واطلقت زغرودة كان الجميع يضحك
وسامح كلما نظر اليها يضحك حتى وصل الاتوبيس ونزل الجميع
فغافلتهم ليلة وركضت وهي تجري خلف البنت التي تشاجرت معها
ركض سامح خلفها وامسكها بصعوبة جتى هربت
الفتاة الأخرى وصديقتها تهرول خلفها وهي خائڤة من ليلة التي قالت لها وديني ماهاسيبك ياام عرقوب وانتي يابت قوليلها اني هاوريها الجنان على اصله انا انضف منكم كلكم ياعرر ونظرت لسامح بحدة وقالت جايبلي الكلام انت ممكن تصلح غلطتك
قالها انا عملت إيه
فضلت لازقلي زي العمل الردي لحد ماخليت خلة السنان دي تقول الظاهر ان الرحلة معمولة عشان يستفرد بيها
سامح انا بكرة هاعرف اعاقبها على الكلام دة متزعليش
انا كمان هاعلقها ياللا يابت يانجوى خلينا نروح نتخمد الواد دة صدعني
وتركته وذهبت وهو ينظر اليها باندهاش حتى جاء شقيقه بالسيارة وقال له ياللا ياروميو
وباليوم التالي لم تأتي الفتاة للمصنع ولكن ليلة لم تتذكرها او تهتم
استيقظ سامح وهو يشعر بالمړض واتو له بالطبيب الذي امر بضرورة حجزه بالمشفى ولابد من استئصال الزائدة الدودية
كانت ليلة تمارس عملها كالعادةوفي وقت الاستراحة كانت ليلة تلعب بالفون قالت لها نجوى مش واخدة بالك انه ماجاش
هو مين
سامح يابنتي
اه ماله
ماجاش
هو مين
ياختييييي
اتت احدى الفتيات واخبرتهم بمرض سامح
قالت نجوى ليلة مش هتسألي عنه
هو مين
سامح
ماله
انا هاتشل منك
بس بقى عاوزة اكمل لعب
نجوى انا بعد الشغل هاخدك ونروحله دة وقف جنبك لما تعبتي
هو مين
لا لا لا يارب
وبعد انتهاء اليوم اصطحبتها نجوى ااي المشفى بعدما هاتفت سامح فرد عليها والده واخبرها باسم المستشفى اشترت ورود
طرقت نجوى على باب الغرفة ودخلت هي وليلة وبمجرد ماراهما تهلل وجهه ناولته الورد قالت نجوى

حمد الله على سلامتك يااستاذ سامح دي ليلة زعلت اوي عليك
ليلة اه طبعا
سامح الله يسلمك يانجوى شكرا ياليلة
ليلة على ايه انا قولتلها نجيبلك ليمون ولا جبنة رومي وعيش فينو قالتلي لا عيب هو مش العيان يشرب ليمون برضه
شعرت نجوى بالحرج
ضحك سامح وقال عادي ىيانحوى انا اتعودت
ونظر الى ليلة التي كانت تلعب بشعرها بملل وقال ليلة انا عاوز اتكلم معاكي
قالت نجوى طب انا لازماعمل مكالمه هطلع برة
وطلعت وتركتهم وليلة تنظر إليه بلا مبالاة
فقال لها ليلة ممكن تقربي لو سمحتي
لأ
لتكملة القصة اضغط الرقم 7 في السطر التالي 👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى