قصص وروايات

قصة خمس بنات كااملة

اكلمت كلنا هنضيع وبعدين هي ملهاش أثر تماما ومحدش اصلا موجود غير أنا وأنت وحمزه بقيت الرجاله بيبقوا بره بس ثانيه واحده هو حمزه فين
محسن بقلق ها حمزه اه انا بعته يجيب سجائر وكده
سليم بشك ومالك خفت كده لي لما جبت سيرته
محسن بتهرب لا مخفتش ولا حاجه أنا عادي اهو
سليم اممم طب رن عليه خليه يجي
محسن لسه هيطلع الفون لقوا حمزه دخل
محسن بفرح اهو جه اهو
سليم بصله كنت فين
حمزه ها كنت
محسن مش انا بعتك تجيب السچائر هي فين
حمزه اه اه وطلع من جيبه عليه مفتوحه وقال اهه
سليم بصلها وبعدين بصله وهو كده
حمزه شربت منها وانا جاي فالطريق
سليم وانت جايب واحده بس
حمزه بتوتراه منا قلت إن بضاعه الحشېش جايه انهارده فمش لازم اجيب كتير
سليم وقد تأكد أن الاتنين هما اللي ورا اختفائها تمم أنا رايح مشوار كده وجاي وانت روح هات الاكل وانت خلي بالك منهم ومشي
حمزه پخوف اتكشفنا
محسن بقلق شكلنا كده
حمزه طب هنعمل ايه انا مليش دعوه انت السبب وربي أبيعك فثانيه
محسن ما تنشف ياض انت منسون كده لي اهدي بس ونشوف هنعمل ايه
حمزه منك لله يا شيخ انت السبب كان لازم تحبها يعني

 

محسن ولا اظبط
حمزه خلاص يا عم روح شوف انت رايح فين
محسن مردش عليه ومشي
حمزه فسره أنا هروح فداهيه بسببك يا شيخ الله يسامحك
الظابط العام كان عامل اجتماع ولامم فيه كل الظباط الكفائه اللي فالخمس محافظات بتوع الخمس بنات
الظابط العام احنا لازم نلاقي البنات دي فأسرع وقت
محمد المشكله ان مفيش اي طرف خيط يوصلنا ليهم
مراد لا فيه السواق اللي المفروض أنه يوصل البنات للكليه
ماجد طب هو فين
مراد للاسف لسه ملقناهوش هو اختفي
اميرلا مختفاش للاسف هو ماټ
كلهم بصوله وقالواايه
اميرللاسف لقينا جثته امبارح في البحر
الظابط العام ودي نفس الطريقه اللي لقوا بيها البنت الأولي
مازن يبقي دي ناس عارفين شغلهم كويس وزي ما مراد بيه قال فالاول دول مستحيل يكونوا تجار اعضاء أو خطڤ عشان فديه دول اكيد ليهم هدف
الظابط العام طب والعمل القضيه دي بقت قضيه راي عام بسبب أن الخمس بنات من خمس محافظات والحوار كبر احنا لازم نشوف حل
مراد قام وقف وقال اكيد هنلاقي حل يباشا بس عايزين وقت
الظابط العام ولامته يا مراد لأمته البنات بقالهم تلت ايام مختفين
مازن اكيد خير يباشا متقلقش

لتكملة القصة اضغط الرقم 10 في السطر التالي 👇👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى