قصص وروايات

قــ.تلَ “عبد الله” العبّاسي 38 ألف مسلم بعدَ أنْ دمّر الدّولة الأموية وأسّس الدولة العبّاسية،

بإدخاله

فدخل عليه -رحمه الله- يمشي في وقار العلماء و ثَبَات الأبطال..

و يقولُ عن نفسِه: (والله ما رأيتهُ إلا كأنه ذُبابٌ أمامي يوم أنْ تصوّرتُ عرشَ الرّحمن بارزًا يوم القيامة، وكان المُنادي يُنادي فريقٌ في الجنة وفريقٌ في السعير .. والله ما دخلت قصرهُ، إلا وقد بعتُ نفسي من الله عز وجل).

فقال له الحاكم “السّ.فاح”: أأنت الأوزاعي؟
فرد عليه بثبات: يقول الناس أني الأوزاعي!
اغتاظَ السّفاح وأرادَ إهلاكَه،
فقال: يا أوزاعي ! ما ترى فيما صَنعنا من إزالة أيدي أولئك الظل؟مة عن العِباد والبِلاد؟ أجِهادًا و رِباطًا هو ؟
فقال:
اضغط على الرقم 3 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى