في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، عندما فتحت بلاد الشام على يده
{{{ ان لا يسكن معكم في القدس يهودياً قط ، فإنه لا أمان مع اليهود }}}
هل سمع غثاء السيل بذلك ، هل سمع المتخاذلون ، هل سمع الدعاة المنافقون الذين يلهثون وراء الدنيا وخدعوا الناس بتقواهم هل سمعوا بذلك ؟؟؟
اسقف النصارى هو يقول :_ لا يسكن معكم في القدس يهودياً قط ، فإنه لا أمان مع اليهود
______
ابتسم سيدنا عمر وقال له : نعما الرأي
[[ واضاف البند ووقع عليه مع الشهود وختمت ]]
ثم أمر عمر منادي ينادي [[ مثل الاعلام ايامنا ]]
فنادى وقال :_ أن لا يسكن بيت المقدس مع المسلمين والنصارى يهودياً قط
واذا كان فيها احد من يهود فمدته {{ ٤ اشهر }} عليه الأمان حتى يضرب في الارض
فمن وجد فيها بعد {{٤ اشهر }} ضربت عنقه
______
حتى النصارى يعلمون ان اليهود لا يتجاورون
والجبناء المتخاذلون يقولون [[ ولاد عم ، وجيران ]]
انظروا عندما ضيعنا العهدة العمرية ما حل بالأمة
أقرأ أيضا
كان هناك شابا يعمل في محل لبيع الحلويات الشعبية وكان صاحب المحل مشهور جدا في المدينة وبسبب شهرته في أرجاء البلاد قرر صاحب المحل فتح فروع في كل المدينة