اكملت سوسونة تعليمها في الثانوية ثم أنتقلت الى الجامعة لتبدأ قصتها مع أحلامها دخلت في تخصص أدارة
بأنها تدرس
حملت جزمتها بيدها ثم دخلت سوسونة وهيا تشمي على أصابع اقدامها حتى لا يحس بخطواتها احد …..
دخلت سوسونة وهيا تمشي على أطراف اصابع اقدامها بكل حذر حتى لا يحس بخطواتها احد
وعندما وصلت لنصف المنزل كان الحظ قد حالفها لم يكن يوجد احد في البيت سوى امها وكانت امها في غرفتها ثم واصلت خطواتها حتى وصلت الى غرفتها وفورا أغلقت الباب واخفت ادوات الجامعة
وبعد قليل طرقت امها الباب
فتحت الباب فقالت امها فين كنتي
اجابت سوسونة وهي متلبكه اتصلت بي صديقتي واخبرتني ان صديقتنا مريضة ثم تواعدنا نروح نزورها ورحت
هذي المرة عدت على خير وأقنعت سوسونة امها ومشي الحال
ذهبت سوسونة وساعدت امها في المنزل وكانت في غاية السعاده وعندما انتهت عادت الى غرفتها وجهزت ادوات الرسم وبدأت ترسم أحلامها وهيا سعيدة جدا
ثم كانت تنتظر حتى يعم السكون والهدوء في المنزل و تقوم بأخرج الكتب وتبدأ في المراجعه لدروسها سرا
استمرت سوسونة في كل يوم تخلق قصة لتقنع بها امها بعد عودتها من الجامعة وكان الحظ دوما يقف معاها
لتكملة القصة اضغط الرقم 8 في السطر التالي