قصص وروايات

حكى أن بعض الناس كانوا يعبدون شجرة من دون الله الواحد الأحد فڠضب أحد الصالحين وتألم أشد الألم وقال فى نفسه :

والآن أصبحت من الغاوين .. لأنك فقدت المال فجئت تقطع الشجرة غاضبا من أجل النقود فسلطت عليك !!!
[[ قال فبما أغويتني لأقعدن لهم صراطك المستقيم ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين .

فلو كان هذا العبد مخلصا لله عز وجل فى عبادته ما ضل وماغوى  من أجل المال
كما أن الإنسان إذا ذهب ليفعل خيرا فلا يجب أن يستمع إلى الإغراءات فيسقط فى
هاوية الضلال وغواية الشيطان .

فمن أطاع الشيطان ضل وغوى ر
قال تعالى : [[فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُم بِهِ مُشْرِكُونَ]]. 🤲

الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى