قصص وروايات
يحكى عن جارين تقيّين إسم أحدهما صالح، و الآخر مصلح ،قرّرا يوما الزّواج ، ولصداقتهما الكبيرة ،تمّ ذلك في نفس اليوم

وغادر صالح بيت صديقه دون ان يقتنع بما قاله جاره عن حكمة الله .
وبعد عام أخر علم صالح بأن الله رزقه بغلام ثالث بهي الطلعة ، واستغرب أن يجد عند جاره بنتا ثالثة .
فقال لجاره ،لقد رزقني الله ثلاثة أولاد مثل ركائز الموقد ،فتثبت عليها قدر طعامي، لكنّ البنات ليس لهنّ نفس الخصال و لا تثبت عليهنّ قدر الطعام ،فلم يجبه مصلح أبو البنات .
افترق الصديقان وعاش كل منهما في مدينة ،ومرّت الأيام والسّنوات ،وكبر الأطفال وأصبحوا شبابا وبنات .
و ذات يوم قرّر مصلح أبو البنات زيارة صديقه صالح أبو الأولاد ،وعندما دخل داره وجدها قڈرة ،و صديقه نحيلا و شاحبا فسأله عمّا يحصل عنده
لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .