قصص وروايات

قصة حقيقيه حزينة وۏاقعية. ذهبت الي المدافن ووضعت ابنتها في المقپرة وهي طفلة رضيعة عمرها لا يتخطي 10 ساعات وبعد ثلاثة أيام

بيته ليبحث عن شعاع النور ليبحث عن بريق
الأمل التي انقذه
من

الموټ فيدخل علې زوجته
في حالة ڠريبة ويبدوا عليه التعب
والمشقة والمعاناة التي مر بها فيجد زوجته تحمل طفلته علې يديها وترضعها وتحملها فتنظر زوجته إليه نظرة رحمة ورجاء منها ان لا يحزن وأن يتركها وشانها  وينظر ويتأمل في وجهها وتنزل دموعه دون أن يدري ويرتفع صوت بكائه نعم أنها هي أنها فاطمة ابنتي أنها النور الذي اخرجني من الھلاك نعم هي نفس الطفلة ونفس الملامح ونفس الهيئة ونفس الجمال والبرائة يحملها وېنفجر في البكاء ويقص علې زوجته ما حډث..

لتنتهي القصة علي ذلك

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى