قصص دينية
نبي او رجل صالح الله اعلم أماته الله 100 عام ثم أعاده الله للحياة في معجزة لم تحصل لأحد من البشر من قبل،
مضى عزير في الطريق الذي أعتاد العبور منه بإتجاه حديقته لعله يدرك أغنامه قبل أن يصيبهم الجوع والعطش،
فوصل إليهم فأطعمهم وسقى أشجاره وأغراه نضج التين والعنب فلم يتمالك نفسه فقطف العنب والتين وذهب بإتجاه حماره الذي لطالما صحبه في حله وترحاله ليعيده لقريته التي ولد فيها واحتضنته.
لكن الجو كان قاسٍ على عزير وحماره وكان التعب ينال من الحمار أكثر من عزير،
تباطأ الحمار في سيره ولم يستطع اكمال المسيرة فوقف بجانب المقابر التي كانت في السابق مدينة مزدحمه بالناس،
استغل عزير هذه الفرصة حتى يريح نفسه ويريح حماره من عبء الطريق ويتناول طعامه ثم يكمل طريقه
–
دخل عزير للمقابر وأخذ يبحث عن مكان يحميه من أشعة الشمس،
لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .