قصص وروايات
يروي الدكتور الأردني إبراهيم_صبيح قصته مع والدته فيقول
تمر السنون وأسافر لحضور مؤتمر طبي خارج الأردن يتصل بي
أخي ليعلمني پوفاة والدتي التي بالرغم من أنها سلمت روحها لبارئها إلا أن عيونها بقيت مفتوحة .. كان تفسير أحدهم أن لدى المرحومة أحد الاقارب مسافرين .
.. رجعت إلى الأردن حيث كانت عيونها لازالت مفتوحة ووجهها البهي يشع بالقناعة والرضى .
قلت لها وداعا … يا قطعة من روحي ..أقسم أنها كانت مغمضة العينين عند ډفنها …..
رحمك الله يا وأمي
د ابراهيم صبيح
إذا أتممت القراءه صلوا علي اشرف المرسلين صلي الله عليه وسلم
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .