غير مصنف
قبل معركة أحد قام أحد الكفار بحفر حفره وجلس أيام يحفر فيها ويقول : لعل محمد يمر من عندها ويسقط فيها ،
يقال له أبن قمئه وقيل عتبه بن أبى العاص فضرب النبى بسيفه مسطح أى بالعرض على راسه ويمين ويسار وجهه الشريف فدخل حديد الخوده فى وجه النبى فبدأ الدم يخرج أكثر فاقدم الصحابه عليه صلى الله وعليه وسلم واشيع بان النبى قتل ، واول من هرول ناحيته أبوبكر ويقول فديتك نفسى يا رسول الله ، ويقول أبوبكر: حاولت فك الخودة من وجه النبى فما أستطعت ، فتقدم أبوعبيده بن الجراح فقال : أقسمت عليك يا أبابكر أن تترك النبى لى فتقدم أبو عبيده فاخرج النبى من الحفره ، فاراد خلع الخوذه من على وجه النبى فما أستطاع ، فظل يعضها بفمه وكان كلما أمسك الحديد بفمه تسقط منه سن حتى تكسرت اسنانه وكان همه فك الحديد من على وجه النبى الشريف
لتكملة القصة اضغط الرقم3 في السطر التالي
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .