غير مصنف

ﻗﺼﺔ ﺣﺰﻳﻨﺔ ﻗﺼﺔ ﺃﻣﺮﺃﻩ ﺗﺒﺮ@ﻋﺖ ﺑﻌﻴﻨ@ﻬﺎ ﻟﺰﻭﺟﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﺣﺎﺩ@ﺙ ﺳﻴ@ﺮ.. ﺣﻴﺚ ﺃﺻﻴﺐ ﺑﺎﻟﻌﻤ@ﻰ ﺍﻟﺘﺎﻡ !!! ﻭﻟﻜﻦ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻋﺎﺩ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﺇﻟﻴﻪ.. ﻧﻈﺮ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻭﻗﺎﻝ.. ﻳﺎﻟﻬﻲ ﻛﻴﻒ ﺳﺄﻛﻤﻞ ﺑﺎﻗﻲ ﺣﻴﺎ@ﺗﻲ ﻣﻊ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌ@ﻮﺭﺍﺀ؟؟؟؟

ﻋﻴﻦ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ
ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﻭﻗﺎﻝ: ﻫﻞ ﻧﻔﺬﺕ ﻣﺎ ﺍﻣﺮﺗﻚ ﺑﻪ؟ ﺗﻌﻠﺜﻢ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﻭﻗﺎﻝ: ﻭﻫﻞ ﺍﺭﻓﺾ ﻟﻚ ﻃﻠﺒﺎ ” ﻭﺩﺧﻼﺍﺍ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ.
ﻭﻓﻲ ﺍﺣﺪ ﺍﻻﻳﺎﻡ ﺍﺗﺼﻞ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺑﺎﻟﺴﺎﺋﻖ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﺍﻟﻰ ﻣﻜﺘﺒﻪ ﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮ ﻋﺎﺩﺗﻪ ﺍﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ.. ﻗﺮﻉ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺩﺧﻞ ﻓﻮﺟﺪ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﻪ ﻻﻳﺮﺛﻰ ﻟﻬﺎ ﻭﻛﺎﻥ ﺑﻴﺪﻩ ﻗﻼﺩﺓ، ﻭﺍﺧﺬ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﻳﻤﺤﻠﻖ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻼﺩﻩ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﻟﻴﺴﺖ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﻋﻨﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻼﺩﻩ،،ﻧﻌﻢ ﻧﻌﻢ، ﺍﻧﻬﺎ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻘﻼﺩﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﻋﻨﻖ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻭﻓﺎ
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ: ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺗﻨﻈﺮ ﻫﻜﺬﺍ ؟

ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ: ﻻﺍﺍ ﻻﺍ، ﺍﻧﻈﺮ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻘﻼﺩﺓ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ: ﻟﻘﺪ ﺍﺷﺘﺮﻳﺘﻬﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻮﻕ، ﻫﻲ ﺃﺟﻠﺲ ﺳﻮﻑ ﺍﺣﺪﺛﻚ ﺑﻤﻮﺿﻮﻉ ﻫﺎﻡ، ﺍﻧﺖ ﻣﻦ ﺍﻛﺜﺮ ﺍﻟﻤﻮﻇﻔﻴﻦ ﺍﻟﻠﺬﻳﻦ ﺍﺛﻖ ﺑﻬﻢ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ، ﻟﺬﻟﻚ ﺳﻮﻑ ﺍﻃﻠﻌﻚ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺾ ﺍﺳﺮﺍﺭﻱ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺧﻔﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﺻﺪﺭﻱ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺍﺛﻘﻠﺖ ﻛﺎﻫﻠﻲ، ﺍﻧﻨﻲ ﺍﺭﺗﻜﺐ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻻﺧﻄﺎﺀ ﻭﻟﻢ ﺍﻋﺪ ﺍﺭﻛﺰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻟﺬﻟﻚ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﻥ ﺍﺫﻫﺐ ﺍﻟﻰ ﺑﻼﺩﻱ ﻭﺍﻋﻮﺩ ﻣﺼﻄﺤﺒﺎ ﻋﺎﺋﻠﺘﻲ ﻣﻌﻲ ﻭﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺘﺮﻩ ﺍﺭﻳﺪﻙ ﺍﻥ ﺗﺮﺍﻗﺐ ﺍﻟﺸﺮﻛﻪ ﺟﻴﺪﺍ، ﻓﺎﻧﺎ

ﺍﻳﻬﺎ ﺍﻻﺥ ﻗﺪ ﺍﻧﻬﻜ@ﺘﻨﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ، ﻭﺑﺪﺃ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻳﺴﺮﺩ ﻟﻠﺴﺎﺋﻖ ﻗﺼﺘﻪ ﻣﻨﺬ ﻃﻔﻮﻟﺘﻪ، ﻭﺑﻌﺪ ﺣﻮﺍﻟﻲ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ، ﻛﺎﻥ ﻟﻮﻥ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﻗﺪ ﺧ@ﻄﻒ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﻨﻈﺮ ﺍﻟﻰ ﻋﻴﻦ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺑﺘﻤﻌﻦ، ﺍﻫﺬﻩ ﻋﻴﻦ@ ﺯﻭﺟﺘﻚ؟، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻧﻌﻢ، ﻭﺍﻥ ﻛﻞ ﺍﻻﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺨﻴﺮﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﻤﺖ ﺑﻬﺎ ﻫﻲ ﻣﻦ ﺻﻨﻴﻌﺔ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﻴﻦ ﻭﺍﻥ ﻛﻞ ﺍﻻﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺴﻴﺌﺔ ﺍﻟﻘ@ﺬﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﻤﺖ ﺑﻬﺎ ﻫﻲ ﻣﻦ ﺻﻨﻴﻌﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺍﻟﻤﺘ@ﻌﻔﻦ
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ: ﻫﻨﺎﻙ ﺣﺮ@ﺏ ﻓﻲ ﺑﻼﺩﻙ، ﻭﺍﻗﺘﺮﺡ ﻋﻠﻴﻚ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﺍﻥ ﺗﺴﺘﻄﻠﻊ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻫﻨﺎﻙ
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻭﻛﻴﻒ ﺫﻟﻚ؟

ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ: ﺍﺗﻰ ﺍﻟﺒﺎﺭﺣﺔ ﺭﺟﻞ ﻣﻦ ﺑﻼﺩﻛﻢ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻋﻤﻞ ﻫﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ: ﻭ ﺍﻳﻦ ﻫﻮ ﺍﻻﻥ ؟؟
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ: ﻟﻘﺪ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻏﺪﺍ ﻻﻧﻪ ﻳﻤﻠﻚ ﺍﻟﺨﺒﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ، ﻓﻬﻮ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺷﺮﻛﺔ ‏( ﺍﻟﺒﻠﺪ ‏) ﻓﻲ ﺑﻼﺩﻛﻢ
ﻓﻘﺎﻃﻌﻪ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻭﻗﺎﻝ ﻣﺎﺫﺍ ؟؟ ! ﻫﺬﻩ ﺷﺮﻛﺔ ﻭﺍﻟﺪﻱ
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ، ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻭﻝ ﺍﻟﻮﺍﺻﻠﻴﻦ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ، ﻭﺑﻌﺪ ﺳﺎﻋﺔ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﺎﺋﻖ ﻗﺪ ﺍﺣﻀﺮ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺍﻟﻰ ﻣﻜﺘﺐ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ: ﺍﻫﻼ ﻭﺳﻬﻼ ﺑﻚ، ﻫﻴﺎ ﺍﻧﻈﺮ ﺍﻟﻲ ﻫﻞ ﺗﻌﺮﻓﻨﻲ؟؟
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺸﺎﺏ: ﻻ ﻳﺎﺳﻴﺪﻱ
لتكملة القصة اضغط الرقم 8 في السطر التالي 👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى