غير مصنف

غضب في الكويت والسلطات تتحرك.. كاميرا في حمام للنساء بأحد البنوك

ورصد برنامج شبكات في حلقته (2023/8/22) جانبا من غضب الكويتيين من هذا الأمر، ومن ذلك ما غرد به محمد الرشيدي “الكاميرا كانت كاميرا تلفون أحد الأشخاص حطها داخل علبة الكلينكس وحطها على وضع التصوير داخل الحمام.. تصرف شخصي بدون علم البنك وتم اكتشاف التلفون وجاري رفع البصمات لمعرفة صاحبه”.

في حين رد عليه عبد الله المويهي بتغريدة كتب فيها “تسمى بالقانون مسؤولية التابع عن عمل المتبوع.. ترفع دعوى جزائية ودعوى مدنية تطلب التعويض من البنك عن عمل التابع (العامل)”.

وكتب السماك “يعني الحين الواحد إذا تأزم ودخل الحمّام فاضي يقعد يدوّر كاميرات مخفيه واهو بوضع التأزيم غير شغله هذي”، في حين كتبت غزيل “الحين كاميرا التليفون ما تطفي إذا خليناها تشتغل بروحها؟.. بعدين البنك ماسك على الناس قروض وهم بيمسك عليهم؟؟”.

لمشاهدة الفيديو اضغط الرقم 3 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى