رواية أميرة الصعيد
فيروز صحت وراحت الامتحان وهو كان لسه نايم وبتيجى من الامتحان بعد الضهر بيكونوا كلهم صحو عدا زين اللى ناموسيته كحلى.
وبتقوله الحمد لله الامتحان كان سهل هنا زين كان صحى ونازل على السلم وبيقول: طبعا مش انا اللى مذاكرلك
فيروز : ما بلاش انت
ابوها وعمها تعالوا افطروا وبلاش خناق على الصبح
فيروز وزين فى نفس الوقت : حاضر
وهيروحوا ياكلواوبعد كدا فيروز بتطلع تنام عشان جايه من الامتحان تعبانه
وبعد مرور عده ساعات
الباب بيخبط وكانت الداده مروة بتنادى عليها عشان ابوها عاوزها فبتصحى فيروز بتصلى وبتلس وبتنزل ف وهى رايحه المكتب لابوها بتلاقى عمها قاعد مع ابوها
وبتدخل و فى نفس الوقت زين بيدخل
وأبوها وعمها بيقولولهم اعملوا حسابكم كتب كتابكوا اخر الشهر.
بينزل الخبر على فيروز وزين بصدمه كبيره
فيروز بتقول : ازاى ده انا حتى مش بطيقه ولا اعرف عنه اى حاجه وهو نفس الكلام مش بيطيقنى هنعيش مع بعض ازاى
انا مستحيل اوافق على حاجه زى دى
وهنا بيتكلم زين : بيقول انا كمان مش موافق وبعدين دى حياتنا واحنا حرين فيها
لتكملة القصة اضغط الرقم 8 في السطر التالي