غير مصنف
قصة سيدة الخزانة
وبعد دقيقة ، عادت أمي وقالت لي : لا أرى أي شيء ، عدت إلى الغرفة معها للتأكد أنه لا يوجد شيء هناك ، فتحت الباب ، فارتديت من الرعب فقد كانت السيدة العجوز لا تزال في الخزانة وكانت تحدق في وجهي ، و بدا وكأن أمي لا تستطيع رؤيتها .
أنا أغمي علي ، ثم وهناك بعد ذلك ، تجنبت الذهاب لغرفة الألعاب والخزانة وبعد بضعة أشهر ، انتقلنا للعيش بمنزل آخر ، وحتى اليوم ، لا يزال لدي مشكلة مع الخزانات لا أستطيع الوقوف لفتحها أخشى ما سوف أجد بالداخل .
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .