غير مصنف

خ#نت زوجي وحبيبي بدون رحمه للكبار فقط

جلسنا نتغدى سويا ولم يلحظ زوجي اي شئ
وبالليل نام زوجي كعادته وجلست انا واسلام نشاهد التلفاز
وما ان اطئننا بان زوجي نائم حتى………………..
الرجاء تحملونى فقصتى طويلة ومتشعبه ونهايتها مأساوية
في الجزء الثالث سوف اكمل كيف استمرت علاق#تى باسلام ثلاث سنوات وكيف انجبت طفلين ؟؟ وكيف كانت حياتى وحيات اطفالي مأساويه

الجزء الثالث
خن#ت زوجي وحبيبي بدون رحمة

في نفس اليوم يوم بداية الخېانة وفعل الح#رام فقد اصبح لي عش#يق غير زوجي يعطينى المت#عه الح#رام
لم ولن افكر يومها في العواقب ولا خطړ في بالي خۏف الله من الز#نا فكان كل همى هو ان اعيش المتعه الحقيقيه
فاسلام اجاد لعبة العا#شق باحتراف من اطراء وكلام معسول،، سلب قلبي وعقلي واستحوذ علي كل كيانى

سيطرت علي عقلي فكرة العا#شقة دون رحمه او هداوه
وبعد ان نام زوجي وتاكدنا من نومه فهو ڈم ..ا يعود متعب من عمله فيذهب في نوم عميق
وفي تلك الليله تبادلنا انا وعش#يقي القبل#ات الحاره وفعلنا الحر#ام والمد#اجعه ثلاث مرات
مرت الايام والشهور كان اسلام ياتى لزيارتنا علي فترات متقاربه وفي كل مره كان يحدث بيننا تلك العلا#قه الحم#يمه بعد خروج زوجي للعمل او وهو نائم وكنا نحتاط جيدا حتى لاينكشف امرنا
كان اسلام احيانا ياتى في غياب زوجي نفعل ما نفعل ويغادر في نفس اليوم واحيانا كنت انا اذهب بحجة زيارة الاقارب ونفعل الڠلاقه في خل#وتنا

وبعد عدة شهور جاءنا اسلام وكنت في اشد الشوق والاحتياج لاح#ضانه الدافئه وبعد خروج زوجي للعمل في تلك اليوم المش#ؤم
دخلت انا واسلام غرفة النوم ومن شدت الشوق واللهفه لم نلحظ بان باب البلكونه مفتوح
مارثنا الجnس ولم نلحظ بان هناك من يرانا ويشاهد ما نفعل وكان هو الجار الساكن امامنا
وما ان خرج اسلام من عندى حتى جائ الجار ودق الباب
كان قلبي يرتجف من الخۏف وجسدى مرتبك وغير مسيطره علي نفسي من شدة الخۏف ولا ادري لما كل هذا الخۏف وقد تم لقائ باسلام بسلام وغادر البيت

ذهبت لافتح الباب فاذا بالجار
ينظر الي وهو يبتسم بخباثه!!
نعم ماذا تريد؟؟..
لايوجد احد بالدار
قال لي اعلم انه لايوجد احد بالدار
قلت له اذن ماذا تريد ؟؟
قال اريد انا افعل معكى ما كان يفعله عشي#قك الذي خرج الان
ارتعبت واهتز جس#دى وقلبي يخفق بقوه !! هل جننت ؟؟ ماذا تقول ايه المعتوه ؟؟
اذهب من هنا والا………
لتكملة القصة اضغط الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى