في سيارة #الزفاف وانا ارتجف،
دخلوا البيت فقمت #بإستقبالهم فرأتني زوجته وقالت لحسن :
هذه العا…هرة ! .. كأنني لم اسمع ما قالت .. قلت : اهلا بكم ماشاء الله كأنكم حمامتين متلائمتين مع بعضهما البعض
فردت زوجته : لولا البومة لما انزعجنا وسنبقى هكذا !
.
تركتهما وذهبت، دخلوا غرفتهم، اسمع صوت #قهقهات الضحك المرتفعة، #اشتعلت غيرتي ?
كلماتها لا زالت ترن بأذني، كيف احتقرتني وذلتني ! ، لماذا صمتّ، بدء #الشيطان يتلاعب بعقلي، افكار خارقة، وتصوير مدمّي، سمعتهم يقولون سنتعشى خارج البيت، وبالفعل ذهبوا سويا، نزلت ودخلت غرفتهم، فتشت عن السكيـ،ن التي جلبها معه حسن من بيتنا، وبعد بحث دقيق وجدتها، نظرت لحدة السكين بعيني وانا اقول :
ستدخلين امعاء من احتقرك علنا، سأضع برقبتي ذنبا اخرا دون اي تفكير، اعلم ان الله لا يرحمني قط!
لذا سأكن عا،،،هرة وقا،،،تلة معا اليوم … #يتبع
ستدخلين امعاء من احتقرك علنا، سأضع برقبتي ذنبا اخرا دون اي تفكير، اعلم ان الله لا يرحمني قط!
لذا سأكن عا،،،هرة وقا،،،تلة معا اليوم …
جلستُ #اخطط كيف سأقـ..تلها، هنا ام هنا، واين في عنقها ؟
كلا ممم سأضعه في قلبها الذي ادخلت به حسن!
اتوا من العشاء، دخلوا وهم يدا بيد، رأوني، وقلت لهم استأذنكم سأذهب لغرفتي فوق، ثم قمت بالصعود، وقفت في المنتصف لأتأكد من انهم قد دخلوا، نزلت رويدا رويدا، وصلت الى الباب وقد قربت #اذني على الباب، اسمع حسن يحدث زوجته والصوت يذهب ويأتي يرتفع وينخفض، اسمع بعض منه ولا اسمع البعض الاخر، اسمعه يقول لها ..
” #تحمليها لن تطول وتذهب لأهلها ”
لتكملة القصة اضغط الرقم 6في السطر التالي 👇