غير مصنف

في ليلة الدخله كان وليد ينظر الى زوجته وكانت جميله جدا وأحس أن الحياه لاول مره تبتسم له أقترب منها ووضع يده على شعرها ثم أقترب ليقبلها فجأه بكت وصر*خت في وجهه ابتعد عنها وليد ثم سألها ما المشكله؟

وتذهب فانتي فعلا اعطيتني كل شئ حلو وشعرت بانني ابنك وحبيبك وزوجك..انا احبك ولن اسمح لك بالذهاب سامحتك لانك اثبتي لي انك
تحبيني حقا وان ليس جميع الفتيات الذين وقعوا ضحية بسبب تهور الشباب الفاسد والرجال الش،هوانين

كانوا لهم ذنب في ما حدث لهم ولا ننظر لامثالك بشكل سئ بسبب خطأ غيرك بل من العدل ان نحاسب الشباب الذين يرتكبون هذه الجـ.ـرائم الشنيعه ليرضوا شـ.ـهواتهم يجب ان يحاسبهم القانون والدولة ولا يضعون اللوم علي الفتاة لانها مخلوق جميل وهي تبقي طفلة حتي عندما تشيب ستعيشين معي

ولن اتركك ابدا يا طفلتي ادخلي الي احض*اني ولا تخرجي ابدا من عش ابيكي،،عيد مولد سعيد عزيزتي
واحتفل وليد وزوجته بعيد مولدها واكلو الجاتوه

بعد أن تناولا الكيك معًا وانتقلا إلى غرفتهم، تسلل الهدوء إلى الغرفة وملأ المكان. بينما كانت الأضواء تتوهج بشكل خافت، بدأ وليد يروي لزوجته قصة قديمة عن الحب والتسامح والقوة في مواجهة التحديات. تلك القصة التي تركت بصمة في قلبه وأعطته القوة لمواجهة العالم.

لتكملة القصة اضغط الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى