غير مصنف

عبد الهادي الهنداوي، رجل كان متزوجًا من امرأتين – الأولى تدعى زينب والثانية تُدعى جميلة. ولكن قلبه كان يميل بشدة نحو جميلة، زوجته الثانية. مع مرور الأيام، زاد حبه لها، وتحول إلى عشق لا يُقاوم.

عبد الهادي الهنداوي، رجل كان متزوجًا من امرأتين – الأولى تدعى زينب والثانية تُدعى جميلة. ولكن قلبه كان يميل بشدة نحو جميلة، زوجته الثانية. مع مرور الأيام، زاد حبه لها، وتحول إلى عشق لا يُقاوم.

في الواقع، لم تبقى الأمور كما كانت. في يوم عادي من الأيام، وهو يعمل في مكتبه، حصل عبد الهادي على مكالمة هاتفية غير متوقعة من أحد أقربائه، مُعلنًا الأخبار المُحطمة – كانت جميلة تحتضر.

في لحظة، ترك عبد الهادي كل شيء وركض إلى منزله، حيث وجد جميلة على فراش المoت. وقف هناك، مذهولًا، وهي تتنفس بصعوبة، تُلفظ أنفاسها الأخيرة. بأخر كلماتها، صړخت: “أعِدْني أنك لن تنساني بعد مoتي”.

عبد الهادي، متأثرًا بشدة، أجاب بلمعة في عينيه: “هذا وعد مني لك، جميلة…”. وبذلك، خرجت روح جميلة من چسـدها ، في رحلة نحو الخالق.
عبد الهادي، مكسور القلب بعد فقدان جميلة، قرر أن يكرم وعده لها. أقسم أن يزور قبرrها كل صباح ويقضي بعض الوقت هناك تكريمًا لذكراها.
في اليوم التالي لدفnنها، قام عبد الهادي بزيارة القپر في الصباح الباكر، بينما كانت الشمس تشرق بعد ليلة طويلة من الحزن. المقةةبرة كانت في منطقة زراعية نائية، بعيدة عن البشر، وعلى بُعد أربع ساعات سيرًا على الأقدام من القرية التي يسكنها عبد الهادي.

لتكملة القصة اضغط الرقم 2 في السطر التالي 👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى