غير مصنف

الطالب الذي يتأخردوما

أخذته معي في جولة إلى السوق واشتريت له قميص مدرسي جديد على حسابي الخاص،
فكم كانت فرحته بهذا القميص!!وكأنه قد نجح في إمتحان آخر العام الدراسي!!
واتجه إلى منزله مسرورا.
ومن ذلك اليوم الحاسم لم أشاهده إلا في مقدمة الطابور المدرسي منتشيا بهذا الانجاز .
يواصل الأستاذ حديثه :
كانت هذه الحادثة مفصلا هاماً في مسار نهجي التعليمي والتربوي،

الحكمــــه
المعلم والمربي المثالي عليه أن يكون أولا أبا ًلطلابه قبل أن يكون مدرسا ًو معلما،ً
عليه أن يشعر بهم، ويناقش آلآمهم، وأوجاعهم، قبل أن يصدر عليهم أحكامه التى قد تكون جائرة وهو لايعلم!!

ايهاالمعلم…اترك اثراً .

الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى