تزوجها وظن انها جميلة كعيناها ولكن يوم الدخله اكتشف ان جسمها…….
اركان بعصبيه: ازاي يعني هو كان راجل من الكبار في الصعيد وليه اسمه انت مين معلش علشان يكون بينكم مشاكل جولي ال حوصل واعمل خير في حياتك وانا هديك ال انت عايزه
الرجل بتوتر: انا مش عايز فلوس بس كل ال اجدر اجوله علشان ارضي ربنا ولما اموت يكون راضي عني ان البنت الصغيره لسه عايشه دوروا عليها
معاذ بصدم#مه: عايشه ازاي مش جولت انها ماتت
الرجل: لع لسه عايشه دوروا عليها هتلاحوها وصدجوني لو جولت اكتر من اكده ممكن يجتلوني بالله عليكم سيبوني اعيش اخر ايامي في امان واموت موته ربنا
اركان بضيق: طيب لو افتمرت اي حاجه رقمي اهه اتصل بيا في اي وجت وهكون عندك وابجي ادينا اي دليل نلاجي اختها بيه
الرجل: مفيش اي حاجه اعرفها اكتر من اكده
نظر اركان ومعاذ اليه بضيق ثم ذهبوا فأخذ الرجل رقم الهاتف وتحدث بخوف مردفا: مسيركم تعرفوا كل حاجه بس مش مني
خرج اركان ومعاذ من البيت وقبل ان يركبوا السياره ركضت تجاههم فتاه في اواخر العشرينات تقريبا وتحدثت بخوف ولهفه مردفه: ابوي معملش حاجه في ناس هما كبار جووي في الصعيد دول ال عملوا كل حاجه واتفجوا مع ابوي انه يلبس الجضيه وهيدوه فلوس وابوي وافج
اركان بجديه: طيب مين دول انتي تعرفي اساميهم
الفتاه بخوف وهي تنظر حولها: معرفش بس انتوا دوروا وهتعرفوا انا مجدرش احول اكتر من اكده بس ابوي بريئ والبنت الصغيره كان فيه علامه علي ظهرها زي وحمه اكده لكن انتوا اكيد مش هتعرفوها علشان البنت دلوجتي هتكون عندها عشرين سنه تحريبا واكيد مش هتشوفوا العلامه ال ظهر البنات انا ماشيه
القت البنت كلماتها ثم ركضت بسرعه فنظر اركان الي معاذ وتحدث بتفكير مردفا: مستحيل يكون ابوي وابوك ال عملوها هما ميعملوش حاجه زي دي
معاذ: لع يا اركان مش هما اكيد هما جامدين شويه بس مش مجرمين احنا عايزين ندور شويه في الموضوع دا ونحاول نروح البيت ال حوصل فيه الحريق بس هندخل البيت ازاي
اركان بتفكير: هندخل بأي طريجه احنا لازم نعرف اي ال حوصل انا متأكد برده ان الراجل دا معملش حاجه
في المستشفي وقف سليم وتحدث بغضب مردفا: ازاي يعني اي ل وصلهم ليه واي ال حوصل الا يمونوا عرفوا خاجه
الحارس: لع يا بيه معرفوش حاجه بس هما شاكين وبيدوروا وممكن يلاجوا ال عمل اكده
يحيي بعصبيه: ودا مش لازم يوحصل انتوا اتصرفوا مش عايزهم يعرفوا اي حاجه
الحارس: نجتله يا بيه علشان ميتكلمش
سليم بعصبيه: لع..لا عايز جتل ولا مoت تاني اتصرفوا بأي طريجه تانيه بلاش مoت روحوا ابعتوله فلوس اعملوا اي حاجه الا الجتل
الحارس: حاضر يا بيه
القي الحارس كلماته ثم ذهب فتحدث سليم بقلق مردفا: لو عرفوا حاجه مستحيل يعيشوا معانا ولا يسامحونا ولادنا هيبعدوا عننا يا يحيي
يحيي بقلق: لع ان شاء الله دا مش هيوحصل هما هيفضلوا معانا ومش هيعرفوا حاجه
سليم بحزن: ياارب…يااارب
في المساء في البيت بعد اصرار شديد من امل خرجت من المستشفي واجتمع الكل في غرفتها فلامست قدميها بحزن فتحدثت فوقيه مردفه: يا حبيبتي متفكريش في حاجه دلوجتي وانتي هتبجي زينه ان شاء الله
امل بابتسامه حزن: ان شاء الله
اركان: طيب يلا نسيبها ونخليها تنام وترتاح بجا شويه
ابتسم الجميع ثم خرجوا جميعا من الغرفه وتركوا امل لترتاح فصعد اركان ومعاذ الي الاعلي ثم قاطعهك صةت رنين هاتف اركان لتلعن عن وصول رساله وعندما فتحها انصدم مراد وتحدث مردفا: مستحييل وو
انصدم اركان عندما وجد صوره الفتاه ابنه الرجل الذي اتهم بفتل عائله نارين وهي مقتوله فنظر اليه معاذ وتحدث مردفا: اي ال حوصل
لم يتخدث اركان بكلمه واحده وذهب بسرعه من البيت فلخقه معاذ حتي وصلوا الي بيت هذا الشخص فتحدث معاذ مردفا: اي ال حوصل
اخرج اركان هاتفه فأنصدم معاذ عندما رائي الصوره ودخلوا الاثنين فوجدوا بعض النساء يرتدون اللون الاسود ورجلين فقام احدا منهم واقترب من اركان ومعاذ ثم تحدث مردفا: خير يا بهوات اتفضلوا
اركان بضيق: عايزين نجابل الحج سيد
لتكملة القصة اضغط الرقم 13 في السطر التالي👇👇