غير مصنف

تزوجها وظن انها جميلة كعيناها ولكن يوم الدخله اكتشف ان جسمها…….

فاقت نارين من هيئتها وبدأت معالم التوتر تحتل وجهها مره اخري فأقترب منها اركان ولامس وجهها ثم اقترب منها وبدأ اركان في تق.بليها اما نارين فكانت في عالم اخر فقط تعيش في عالمه الخاص ولكن فجأه انفزع اركان من مكانه وبدأ ينظر اليها بصدم#مه وهو يتفحص جسدها الذي يعتبر مش.وه بأكمله ثم تحدث مردفا: اي
دا
اما عنها فكانت تنظر الي الارض ودموعها تنزل بغزاره فكانت تعلم ان هذا سيحدث حتما ففي لحظه واحده انقلب ليله زفافها لأتعس ايام حياتها فص،رخ هو في وجهها مردفا: انا بتكلم صووح اي دا …ازاي اصلا انتي اجمل بنت في البلد ووشك محدش شاف في جماله لحد دلوجتي
كانت تنظر الي الارض وتبكي بصمت لم تستطع ان تخبره او تتفوه بحرف واحد كيف تخبره ان جسدها مش.وه بسبب هذا اليوم المش،ؤ.وم الذي خسرت فيه كل شئ فنظر اليها هو بغضب شديد وجاء ليلمسها ولكن ابعد يده عنها وهو ينظر اليها نظرات لم تستطيع تفسر اهي شف،قه ام انه يشعر بالغ،ثيان من منظر جسدها كانت

ستتحدث وتحكي له كل شئ ولكن نظراته لها ق،تل،تها كان يتراجع الي الخلف وهو ينظر اليها بتقزز وفجأه تبدلت ملامحه للغضب الشديد ادركت جيدا ان هلاكها سيأتي لا محاله فهذا ابن العاصي لا يغفر ولا يسامح فجاءت لتنطق اخيرا بتوتر وبكاء وصوت متقطع مردفا: انا … انا..كنت هجولك والله

­ ­ ­ ­ ­ ­ ص.رخ اركان في وجهها مردفا: كنتي هتجوولي اي..كنتي هتجولي انك متش.وهه ولا انك ضحكتي عليا اي ال كنتي هتجووليه
نارين ببكاء: انا مشوفتكش غير مره واحده ومعرفتش احكيلك حاجه والله وكنت عايزه اجولك وابوك يعرف كل حاجه

نظر اركان اليها بغضب شديد ثم خرج من الغرفه وصفع الباب خلفه ووصل الي اخدي الغرف ثم طرق الباب عدت مرات حتي دخل فوجد والده يجلس علي الفراش وزوجه ابيه ترتب الطعام علي الطاوله فتحدث والده مردفا: مالك يا اركان

اركان بحده محاولا تهدئه اعصابه: انت ازاي تعنل فيا امده يا حج انا من حجي اعرف البنت ال هتجوزها فيها اي
سليم بضيق وهو ينظر الي زوجته: لو كنت جولتلك مكنتش هتوافج تتجوزها
اركان بعصبيه: دا حقي اوافج او ارفض خاجه تخصني ازاي تعمل فيا اكده دا اسمه خداع مش من حق اي حد في العالم يعمل فيا اكده حتي لو كنت انت سليم بحده: اركان متنساشانك ببتكلم مع ابوك ازاي تتكلم معايا اكده
لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى