غير مصنف

سرداب الموت (الدم الملكي) الجزء الثالث والاخير

فوقت ودخلت الحمام وأنا مش فاهم اي حاجة… فتحت الحنفية عشان اغسل وشي وفي الانعكاس لقيت صفوان.. واقف وعلي وشه ابتسامة خبيثة وقلي مش هتعرف تعمل حاجه.. مش هتعرف يا زياد
خرجت من الحمام بسرعة ورجعت لمكتبي وأنا عندي اصرار اني أكمل وأعرف الحقيقة.. قعدت قدام حسين وكان باين عليا أني مهزوز ومش علي بعضي.. وسألت حسين
_ ها يا حسين.. هديت.. جاهز تكمل
_جاهز يا باشا.. جاهز
..
لما رجعت بيت صفوان تاني.. كنت متخيل أنه هيقتلني او علي الاقل هيكون زعلان.. لكن الغريبة أنه متكلمش نهائي وكأنه كان عارف أني راجع.. وبدأت مرحلة جديدة مع صفوان.. لما قرر أننا نبدأ نخطف أطفال الشوارع.. كنا بنخرج كل يوم ونخطف أطفال من اللي نايمة في الشارع وعلى الارصفة وتحت الكباري ودول ياباشا علي قفا من يشيل.. مكنتش فاهم هو بيعمل كده ليه؟
يعني قولت هو هيحتاج ده كله في أي؟

بس السؤال ده كان سؤال غبي مني خصوصا مع واحد زي صفوان!

لتكملة القصة اضغط الرقم 4 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى