غير مصنف
الغُلام_ و_الملك-
الغلام: ما شأن معاونيك أقصد (حاشيتك)
الملك: أحبهم و يحبونني و كل منهم لديه مسؤولياته الخاصة في داخل القصر.
الغلام: كيف؟ تمشي على الأرض.
الملك: وا عجباً ! أيها الغلام ما خطبك أنت ألّا يحزنك ما تسأله؟!
لي؛ كنت أمشي! على هذا الطريق رأيتك حزين فتحدثت إليك إن كنت أخبرتني بما يحزنك لوجدت لك
الحل فكثرت أسئلتك التي لا فائدة لها.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .