غير مصنف

الغُلام_ و_الملك-

الملك: وا عجباً ! أيها الغلام ما خطبك أنت ألّا يحزنك ما تسأله؟! لي؛ كنت أمشي! على هذا الطريق رأيتك حزين فتحدثت إليك إن كنت أخبرتني بما يحزنك لوجدت لك

الحل فكثرت أسئلتك التي لا فائدة لها.

الغلام: و أنت لا يحزنك القول الكذب تقف أمامي فخوراً برياشك هذه و تلك البِزَّة البيضاء تحكمنا سنوات عدّة و لا تفهم أحزاننا في ما (نأكل – أو نشرب _ أو نلبس) أو من مات منا أو حي لم يمت

و عن هؤلاء الذين أسميتهم بحاشيتك من تحبهم و يحبونك فكيف؟

لتكملة القصة اضغط الرقم 4 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى