قصة الفتاة مع زوج امها قصة حقيقية
لمحها من بعيد تنتظر الحافلة نظر إليها لهولة ثم نزل من سيارته واقترب منها
قال دعيني أنقلك
نظرت إليه وقالت لا شكرا
قال الحافلة ربما تتأخر فتعالي معي
وصلت الحافلة ركبت مريم ولم تعبره حتى و لم تهتم لأمره أبدا
ظل واقفا لوهلة إحتار ماذا يفعل معها ذهب لبيته دخل َوجلس تقرب منه والده وقال مابك يا فهد
قال لا أكذب عليك يا أبي توجد فتاة واعية تعجبني حاولت التقرب منها وكانت دائما تصدني ،
قال الأب أطلبها للزواج يا ولدي ،
ضحك فهد وقال بهذه السرعة يا أبي ،
قال و لما لا أنت تطلب الحلال
قال فهد زماننا هذا يا أبي ليس مثل زمانكم الحياة تتغير و الناس تتغير عقولنا وتتغير
قال الأب زماننا يا ولدي كان أروع من وقتكم هذا كنا لا نعرف معنى الحب حتى تأتي العشرة أولا بعدها نعرف معانيه إذا تشجع واطلبها للزواج ،
قال سأرى معها أولا يا أبي ربما يحن قلبها لي يوما
قال الزوج لأم مريم لقد إنتهى كراء البيت ولم يتبقى لنا نقود كي ندفع
قالت وماذا نفعل النقود التي كانت معي أعطيتك إياها
قال فكري معي يا زوجتي بحل
قالت ماذا نفعل
قال لديا فكرة ولكن لا أعلم إن كنت توافقين انت وابنتك أم لا
قالت وما علاقة إبنتي
قال إبنتك هي العلاقة كلها
قالت ماذا تقصد
لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي