قصة الفتاة مع زوج امها قصة حقيقية
قالت ماذا تقصد ماذا أعرف ،
قال حين نلتقي نتحدث ،
قالت أتدري أنني أشتاق لك ،
ضحك وقال سآتي إذا وأطلب يدك للزواج تقبلين
قالت نعم أقبل ،
ضحك فهد و قال الآن قد وصلت البيت إذهبي وارتاحي وسأعاود الإتصال بك ،
دخل فهد البيت وجد والده جالس وتائه تقرب منه قال مابك يا أبي قال الأب تحاليل دمي تأخرت والطبيب لم يتصل بعد قال لا تقلق يا أبي سيكون كل شيء بخير وسأتصل أنا بالطبيب وأتحدث معه ،
في منتصف الليل خرج زوج أم مريم من الغرفة واتجه إلى غرفة مريم أراد فتح الباب ولكن وجده مغلق ،
فانصرف لغرفته وكأنه لم يفعل شيء و مريم نائمة لم تشعر به فبدأ ي فكر في طريقة لكي يفتح الباب
في صباح الباكر نهضت مريم وجدت أمها تحظر الفطور تقربت إليها وقالت تذكرت حين كنت صغيرة وأنت تحظري لي الفطور ،
قالت الام : الام تحب أولادها ولا ترضى لهم الشر ،
قالت مريم لماذا تزوجت إذا وتركتني ،
قالت الام هل نرجع لنفس الحديث ،
قالت مريم لا لا إطمئني واذهبي لزوجك الحنون ثم خرجت وذهبت لعملها
نهض الزوج دخل غرفة مريم حمل المفتاح نسخ منه وأرجعه مكانه ،ثم خرج من الغرفة كأنه لم يفعل شيء والأم في المطبخ لم تشعر به
في منتصف الليل خرج الزوج من الغرفة أقفل باب غرفته من الخارج بالمفتاح واتجه لغرفة مريم وضع المفتاح الذي نسخ منه وفتح الباب دخل وهو ينظر لمريم وهي نائمة وبدأ يقترب منها
لتكملة القصة اضغط الرقم 9 في السطر التالي