قصة الفتاة مع زوج امها قصة حقيقية
تتجنب زوج امها ولا تحدثه أبدا
في يوم من الأيام عادت من عملها دخلت البيت وجدت امها و زوج أمها مع التلفاز قالت امها تعالي واسهري معنا
قالت لا يا أمي أريد أن أنام أنا تعبة
دخلت غرفتها وأقفلتها بالمفتاح وجلست وضعت يدها في رأسها وكأنها تخبئ ألما في قلبها اتجاه تصرفات زوج أمها
إذ برسالة تأتيها عبر التواصل قالت الرسالة سلام
قالت مريم وعليكم السلام
قال هل أنت طبببة
قالت نعم هل أساعدك في شيء
قال رأسي يؤلمني وأريد العلاج
ضحكت مريم وقالت أنا مختصة في أمراض نفسية وليس في وجع الرأس أنظر لصفحتي جيدا
قال إذا أنا مريض
قالت وإنك لكذالك ثم قالت من أين أنت
قال من منطقة بعيدة ربما آتي هذه الأيام وأقيم زيارة عندك قالت مرحبا بك ستجد عنوان عملي في صفحتي
قال هل أستطيع أن أحدثك مرة أخرى
قالت إن إستطعت ثم أقفلت
مرت أيام تطورت العلاقة بين فهد و مريم عبر التواصل
كان دائما يتصل بها ويطمئن عليها وهي كانت لا تدري من هو هذا الرجل فأعجبت بشخصيته وكانت تقول له أريد رؤيتك وكان هو يتجنب هذا حتى يأتي الوقت المناسب لان هذا الرجل إنه فهد
لتكملة القصة اضغط الرقم 7 في الطر التالي