يوم الدخله من اول ما دخلنا الشقه، لاحظت ان مراتى مش مظبوطه، مرتبكه ووشها اصفر تحس ان الدم مشى منه، كانت خايفه حرفيآ
دخلت أوضة النوم وانا فرشت فى الصاله عشان انام يدوبك عنيه غفلت وسمعت صوتها بتتكلم فى التليفون بصوت واطى
مرضتش أتحرك من مكانى واتطفل عليها، قلت اكيد بتكلم والدتها
الفار لعب فى عبى، بس مرضتش اعمل مشكله استنيت لحد الصبح لقيت والد نور وحماتى داخلين معاهم شيخ
يسألهم فيه ايه
حماتى قالت الحاجات دي مفيهاش كسوف نور قالتلى على كل حاجه
سحبت نور من ايدها ودخلنا المطبخ، زعقت فيها، انتى لازم تقوليلى على إلى بيحصل بالظبط
نور قعدت تعيط، قالت انا اسفه مكنش قدامى حل تانى، اضطريت اكذب واقول لماما العيب منك عشان كنت مكسوفه جدا
واترجتنى اسامحها، صعبت عليه، قلتها خلاص مفيش مشكله
طلعت بره تانى والشيخ قعد يدينى فى مواعظ كتيره ويقراء علي قرأن ويسألنى عن حاجات خاصه، استحملت كل ده عشان خاطر نور لحد ما قال خلاص كل حاجه تمام ومشيو من عندنا
بعد من غادرو المنزل نور قعدت تعتذرلى وتبكى وتتأسف انها حطتنى فى الموقف ده وقالت إنها معترفه بغلطها وراضيه باى عقوبه احكم بيها عليها
قلت فعلا ان هعاقبك يا نور، انتى لازم تدينا فرصه نكون مع بعض
نور وشها اتخض وبعدت عنى كأنها اتلسعت، قالت من فضلك بلاش انا مرعوبه
قلتلها احنا لازم نحاول متخفيش !
مسكت هدومها ضمتها على جسمها وقعدت تعيط وتلطم وتصرخ انا مرعوبه، حرام عليك سيبنى شويه
حالتها كانت اوفر اكتر من الازم
قلتلها نور انتى مخبيه عنى حاجه؟
قالت لا والله، بس سيبها للظروف
لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي 👇👇