غير مصنف

حطاب كان يعيش مع زوجته وابنه سمير وأخته التوأم

وعند بزوغ ضوء القمر فسينعكس الضوء من الحصى كاشفا لهما طريق العودة فكان إن حدث ما قاله الفتى الذكي تماما
فعاد الصغيران سيرا على ذلك الطريق المرصود نحو بيتهما
وأثناء الطريق سألت مها أخيها أنه كيف خطرت بباله تلك الفكرة هل كان على علمٍ مسبقا بأنهما سيتوهان في الغابة ؟
آنذاك أخبرها سمير بخطة والديهما وأن سمير كان يعتزم الهرب معها من التاجر والعودة بها الى البيت فيما لو تمت الصفقة
وصل التوأم الى البيت ليلا فاقترب سمير من الباب ليطرقه فإذا به يسمع صوت الحطاب من خلف الباب وهو يقول لزوجته أن أمر البيع قد تم وأن التاجر قد رحل بهما
وهنا تفاجئ الزوجان بالباب وهو يفتح ويدخل منه التوأم
عقدت الدهشة لسان الحطاب فتكلم سمير مخاطبا أمه لكنه
كان ينظر الى الحطاب بخيبة أمل وهو يقول لقد هربنا من التاجر يا أماه فقد أراد قتلنا بلا ذنب
حينذاك احتضنت الأم الصغيرين وأخذت تقبلهما ..
وبعد مرور عدة أيام فتح الحطاب نفس الموضوع مع زوجته وأخبرها عن نيته التخلص من التوأم هذه المرة وللأبد

لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى