قصة المتسولة ذات النقاب القصة كاملة
انفجر شيئئٌ ما في داخلي ، لا أدري لماذا ؟ شتمته وصببت عليه كل ما في قلبي ،بقفزات ممزوجة بالغضب.مع الأسف ياصديقي تنظر إلى الأنثى بنظرة ……….مع أنك لا تساوي شعرة امرأة .
نظر إلي أحمد في شيئ من الحزن وتأنيب الضمير . كنت مستنداً استنادا كاملاً إلى الجدار ،كان النهار يشرف على الانقسام .
قال بضع كلمات لم أسمعها ، وسألني بسرعة هل أسمح له بمصفاحتي ، فأجبته : ((لا ))
تمتم قائلا : (( أإلى هذا الحد ، تراك غاضباً مني ياصديقي؟)). فلم أجب بشيئ .
ظل وقتاً طويلاً منصرفاً عني . كان حضوره يثقل عليّ ويزعجني .وكنت أوشك ان أقول له أن يذهب ، وأن يتركني ، رغم أنه صديقي الطفولة . حين صاح بلهجة حادة وهو يلتفت اليّ : لا لا أستطيع ان أصدقك ، تتصرف معي هكذا من أجل فتاة هي من أتت إلي على كل حال نهارك سعيد وغدا سادهب معك إلى بيتها لكي تتعرف عليها إنني ياصديقي أعرف عليها كل شيئ . ثم انصرف بسرعة.
ما الذي كان يقصده هل كان يتكلم على فتاة الفيس ام عليها هي !
أكملت طريقي إلى البيت وأنا شارد الذهن أفكر في ما قاله
كيف تكون نهاية هذه اللقاءات
لماذا الفتيات يجعلنا قيمتهم صفر مع أن الصفر رقم سالب وموجب هل الحياة متوقفة على الزواج …؟
رنا هاتفِ انه رقم أمي
– الو السلام عليكم بني
– وعليكم السلام أمي ما الأمر امي
– تعالى بسرعة أريدك في امر مهم
لتكملة القصة اضغط الرقم 5 في السطر التالي