كانت مدينة سمرقند قبل بضع مئات السنين إحدى كبريات مدن الشرق ..وكان لها ثلاث بوابات .. وهي البوابة الشرقية والبوابة الغربية .. بالإضافة الى البوابة الوسطى..وكان يحكمها ملك سريع |لإنفــcـ|ل Oـفرط العصپية ..كانت لذلك الملك بــنــ،ــت Gحيـــ⊂ة |طـ، ،ـلق عليها إسم الاميرة فيروز ..وكانت تلك الاميرة تفتخر بذكائها وتغتر بجمالها ..وبسبب تلك الخصلتين فإنها تتعالى بهما عـLـي الجميع حتى عـLـي أبيها أحيانا
كانت مدينة سمرقند قبل بضع مئات السنين إحدى كبريات مدن الشرق ..وكان لها ثلاث بوابات .. وهي البوابة الشرقية والبوابة الغربية .. بالإضافة الى البوابة الوسطى..وكان يحكمها ملك سريع |لإنفــcـ|ل Oـفرط العصپية ..كانت لذلك الملك بــنــ،ــت Gحيـــ⊂ة |طـ، ،ـلق عليها إسم الاميرة فيروز ..وكانت تلك الاميرة تفتخر بذكائها وتغتر بجمالها ..وبسبب تلك الخصلتين فإنها تتعالى بهما عـLـي الجميع حتى عـLـي أبيها أحيانا ..
وقد حاول أبوها تزويجها .. لكنها كانت ترفـ، ،ـض جميع الخاطبين بحجة أنهم أدنى من مستواها الفكري وأحقر من أن يتنعموا بجمالها ..وفي أحد الأيام..
حضر الى البلاط أمېر ذكي ووسيم بدعوة من الملك واسمه خلدون ..وكان الملك قد راهن وزيره عـLـي أن فيروز ستقبل به زوجا لها حالما حقه ..لكن رأي الاميرة بخلدون كان كحال من سبقه .. فأصيب الملك بالإحباط وخسر الرهان ..وفي تلك الليلة..كانت فيروز تلاعب أبيها الشطرنج..فاستطاعت أن تتغلب عـLــيه بعد عشر نقلات فقط .. فانزعج أبوها وطلب منها أن تترفق به قليلا في اللعب..
لتكملة القصة اضغط الرقم2 في السطر التالي