كانت مدينة سمرقند قبل بضع مئات السنين إحدى كبريات مدن الشرق ..وكان لها ثلاث بوابات .. وهي البوابة الشرقية والبوابة الغربية .. بالإضافة الى البوابة الوسطى..وكان يحكمها ملك سريع |لإنفــcـ|ل Oـفرط العصپية ..كانت لذلك الملك بــنــ،ــت Gحيـــ⊂ة |طـ، ،ـلق عليها إسم الاميرة فيروز ..وكانت تلك الاميرة تفتخر بذكائها وتغتر بجمالها ..وبسبب تلك الخصلتين فإنها تتعالى بهما عـLـي الجميع حتى عـLـي أبيها أحيانا
ثم أعاد اللعب معها لكنها تمكنت هذه المرة من هزيمته بعد سبع نقلات فقط .. فٹار الملك وقلب رقعة الشطرنج ثم صب جام ڠضپه عليها فقال وهو في نـgبة الڠضب لقد ضقت ذرعا بكبريائك الأجوف ونبرتك المتعالية ..فلا شيئ يرضي غرورك مهما كان جيدا .. لا ألذ الاطعمة ولا أجود الملابس ..وحتى الملوك والأمراء لا يملؤون عينك ..لذا فها انـL ذا أقسم صادقا.. بأني سأزوجك غدا الى أول شخص يـــ⊂خل من البوابة الشرقية عند اول شعاع للشمس..ولن أتراجع عن قسمي هذا أبدا ..ثم غادر الملك تاركا ابنته في حالة دهشة لكنها قالت لما يزول ڠضپه سنتكلم فلا أعتقد أنه يفعل ذلك .
عند الفجر..تنكر الملك مع وزيره وانطلقا فچرا الى البوابة الشرقية ثم انتظرا…وعند بزوغ أول شعاع للشمس ⊂خل من البوابة رجل بدين وأصلع يجر خلفه عربة خشبية .. فاعترضه الملك وسأله عن اسمه وصنعته فأخبره |لرجـ، ،ـل أنه بلال وهو يبيع البصل ..ثم سأله إن كان متزوجا فأجاب بالنفي ..فطلب منه الملك أن يتبعه
مخبرا إياه بأنه سيشتري منه كل البصل الذي في عربته ..
فلما بلـ، ،ـغ به القصر.. كشـ، ،ـف هو ووزيره عن تنكرهما ودخلوا به القصر .. فتفاجئ |لرجـ، ،ـل |لـoــШــكين واضطرب .. فأخبره الملك أن لا ېخاف وأنه إنما جلبه الى هنا ليزوجه ابنته الاميرة فيروز..فزاد اضطراب بائع البصل وضحك من شدة Gقع الصډمة وهو يتصـ، ،ـبب عرقا ..
لتكملة القصة اضغط الرقم3 في السطر التالي