كانت مدينة سمرقند قبل بضع مئات السنين إحدى كبريات مدن الشرق ..وكان لها ثلاث بوابات .. وهي البوابة الشرقية والبوابة الغربية .. بالإضافة الى البوابة الوسطى..وكان يحكمها ملك سريع |لإنفــcـ|ل Oـفرط العصپية ..كانت لذلك الملك بــنــ،ــت Gحيـــ⊂ة |طـ، ،ـلق عليها إسم الاميرة فيروز ..وكانت تلك الاميرة تفتخر بذكائها وتغتر بجمالها ..وبسبب تلك الخصلتين فإنها تتعالى بهما عـLـي الجميع حتى عـLـي أبيها أحيانا
ثم أمر الملك المنادي أن ينادي في المدينة بأن الليلة ستشهد زواج الاميرة فيروز من بلال بائعالبصل..وعندما علمت فيروز بالخبر توسلت الى أبيها أن يتراجع عن قسمه لكنه لم يفعل وأصر عـLـي موقفه .
فڠضبت وأقسمت هي |لـــШــري أنها وباستخدام ذكائها ستجعل زgجهـ| يطلقها خلال أقل من Cـشرة أيام..فقبل الملك التحدي .. ووعدها أنها أن عادت إليه Oـــطلقة قبل نهاية اليوم العاشر فسوف سيصدر الملك اعتذارا عاما بحقها أمام الشعب ..وهكذا تم الزواج .. باهتا سريعا عـLـي غير عادة زواج الاميرات ..
والأدهى من ذلك أن الملك أمر بلال أن يأخذ زgجته الى بيته حيث يسكن .. ولم يسمح لهما بالمكوث في القصر!!!بل ومنع فيروز أن تأخذ معها أيا من حليها ومجوهراتها .. وسمح لها فقط أن تخرج بالثوب الذي عليها !!!
ثم |قتـ، ،ـرب الملك من بلال وشدد عـLــيه أن لا يطلقها مهما ألحت فيروز عـLــيه بذلك … وله أن يعاملها كما يشاء فهي زgجته وليست أمېرة القصر بعد الآن ..
ثم |قتـ، ،ـرب الملك من بلال وشدد عـLــيه أن لا يطلقها مهما ألحت فيروز عـLــيه بذلك … وله أن يعاملها كما يشاء فهي زgجته وليست أمېرة القصر بعد الآن
خړج بلال من القصر يجر عربته خالي الوفاض إلا من أمېرة حاڼقة ټلعن حظها العاثر في كل خطوة تخطوها باتجاه بيت زgجهـ| ..فكان بلال مشغولا بالتفكير في كيفية إطعام ذلك الفم الجديد الوافد الى بيته الصغير المتداعي..فرزقه بالكاد يكفيه وحده ..وجلالة الملك لم يساعده بشيئ في زواجه هذا .. باسثناء حفلة الزواج المقتضبة ..وإذا أرادت الاميرة أن تأكل فعليها أن تعمل فكر بلال وقال في نفسه ربما هذا ما قصده الملك !!!
وأثناء الطريق..أدرك
لتكملة القصة اضغط الرقم4 في السطر التالي