كانت مدينة سمرقند قبل بضع مئات السنين إحدى كبريات مدن الشرق ..وكان لها ثلاث بوابات .. وهي البوابة الشرقية والبوابة الغربية .. بالإضافة الى البوابة الوسطى..وكان يحكمها ملك سريع |لإنفــcـ|ل Oـفرط العصپية ..كانت لذلك الملك بــنــ،ــت Gحيـــ⊂ة |طـ، ،ـلق عليها إسم الاميرة فيروز ..وكانت تلك الاميرة تفتخر بذكائها وتغتر بجمالها ..وبسبب تلك الخصلتين فإنها تتعالى بهما عـLـي الجميع حتى عـLـي أبيها أحيانا
ضدي
ردت فيروز توقها لطلاقي منك هو ما دفعها لمساعدتي لقد فعلت ذلك لأنها تحبك وتريد أن تحافظ عليك .ثم أخرجت هي من جيبها العقد |لــoــ|سي وناولته لحاتم وهي تقول تفضل !!! هذا الذي خاطرت بحياتك لأجلهأخذ حاتم العقد منها فدمعت عيناه فرحا به ثم قال يا لك من ١مرأo ذكية وچريئة وشجاعة فيروز أنتي طالق..وهكذا عادت فيروز الى أبيها وهي تحمل بيدها ورقة |لطـ، ،ـلاق الثانية ولما ينقضي اليوم السابع عـLـي زواجها !!! فكان أن أوفى الملك بوعده وبعث بوزيره شخصيا لينوب عنه في اعتذاره لابنته مناديا بذلك في أزقة سمرقند .
بعد التجربتين الفاشلتين اللتين خاضتهما فيروز اعتقد الملك أن ابنته ستوافق هذه المرة عـLـي أي أمېر يتقدم إليها..لذلك قام الملك بتنظيم حفلة في قصره ⊂cـــ| إليها عددا من الامراء ..وطلب من فيروز أن تكون مضيفة الحفلة وأن تستقبل الضيوف ففعلت ..فيروز كانت تدرك نوايا والدها..وإنه إنما أقام الحفلة حتى تختار عريسا لها ..فأرادت فيروز أن تعلم أباها درسا في Cــدp التدخل في شؤونها ..فقررت أن تدلي بتصريح مهم في Oــنتـ، ،ـصف الحفلة.. لكنها انتظرت قدوم الامير خلدون حتى يكتمل نصــLب قائمة الضيوف التي أعدها الملك مسبقا ..غير أن خلدون لم يحضر..
لتكملة القصة اضغط الرقم13 في السطر التالي