مند زمن بعيد عاش شيخ مع زوجته في كوخ صغير بالقرب من احدى القرى في الغابة الكبيرة وكان لهما ثلاث صبيان
ولكن ما ان رآها البحارة تركض باتجاه الشاطئ حتى اخذوا يجدفون عائدين إلى السفينة فسحبوا المرساة وانزلوا الأشرعة وفي الحال غابوا عن الأنظار.
الغولة العملاقة
….. لما وصلو إلى الديار وأخذوا يصفون الغولة المرعبة التي شاهدوها تنزل إلى الشاطئ لتمسكهم عرف الملك أن الأمل بعودة قطاف ضئيل جدا.
لكن بعد عدة أيام خطړ لراميس أنه إذا ذهب هو أيضا فسيتصرف بذكاء أكثر من شقيقه قطاف وهكذا طلب من الملك أن يزوده بسفينة ويسمح له بأن يجرب حظه…
وافق الملك المتلهف لإستعادة كنزه في الحال وهكذا انطلق راميس في رحلته مفعما بالأمل ومتأكدا تماما من ان مهاراته وذكائه لن يخدلاه أبدا قط.
ولكن وآسفاه! لم يكن أوفر حظا من شقيقه الأكبر فلما وصل إلى الكهف هو أيضا وجد الغولة نائمة وبعد أن فكر أي واحد من الكنوز الثلاثة عليه ان يأخذ أولا قرر أن يأخذ السيف..
فقد قال في نفسه عندما يراني الطاير سيصدر ضجةوإذا استيقضت الغولة وكان السيف معي أستطيع قټلها وهكذا أحصل على الكنوز الثلاثة
لتكملة القصة اضغط الرقم 8 في السطر التالي 👇