قصص وروايات
تقول صاحبة القصّة: لم أكن على قدرٍ عال من الجمال ، كنت فتاة عادية جداً أو ربّما أقلّ من ذلك ،
كنت أحمل معها حاجيتها كل صباح لأوصلها إلى مكانها المعتاد بالسوق،
ثم أتجه إلى جامعتي بثيابي البسيطة، وهيئتي القروية ، و كنت مطمئنة بخصوص مسألة الزواج فـ “عبد الفتاح ” إبن الجيران
يظهر لي الحب والمودة ولطالما حدّث أمي بأنه ينوي أن يتقدم لخطبتي بمجرد أن يجمع مبلغاً معقولًا من المال يمكنه من الزواج بي،ورغم أنه كان عاملا في محل بقالة فلم أمانع في الزواج ،بالنسبة لي الحب كل شيئ ،
وأقول لكم الحق فأنا لم أعد أحلم بشخص له مأهّل جامعي ووظيفة مرموقة ،فمن ييقبل بفتاة في حالتي لا تملك شيئا من حطام الدنيا
لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .