قصص وروايات

تقول صاحبة القصّة: لم أكن على قدرٍ عال من الجمال ، كنت فتاة عادية جداً أو ربّما أقلّ من ذلك ،

وعده ،وجاءت الممرّضة لأمي ،وأخصائي في العلاج الطبيعي، وتحسن حالها ،

ونسيت الصّدمة التي أصابتها لموت أبي . وتطوت علاقتي مع الأستاذ ،وإسمه جلال الشرقاوي ،

وذات يوم أخبرني بأنه معجب بكفاءتي ،وقدرتي على العمل وأدخلني معه إلى الحزب الذي كان عضوا فيه ،لكنّي رغم كلّ ذلك لم أتوقّف عن عملي في السّوق ،مرّت السنة بسرعة وحان موعد الإمتحان ،وكنت مصرّة لأنجح ،

وأصير محامية ،ولم يقصّر جلال في إسداء نصائحه ،ويوم الإعلان عن النتائج جاءني ،وعلى شفتيه إبتسامة عريضة وقال :

مبروك على الليسانس يا ستّي !!! لمّا سمعت أمي بنجاحي ،فرحت بشكل لا يوصف ،

وفجأة حدث شيئ غريب ،فلقد حرّكت أمي ساقها اليمنى،أمّا أنا فبدأت أفرك عيني وأنا لست مصدّقة لما يحدث أمامي …

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى