شاب فقير يتيم الأب والأم وليس له أخوة اسمه عاصم كان يعيش مع جده
وان كبير الجن قبل بالقميص الملطخ بالدماء واقتنع به
واطلق سراحي من الحراسه الأبدية وانا مدين لك يا عاصم على هذا الفعل..
واقل ما أقدمه لك هوا الكنز الذي طالما كنت حارسا عليه وسوف أخرجه لك بنفسي
اخرج من الغرفة واغلق الباب وانتظر وبالفعل خرج عاصم من الغرفه واغلق الباب وانتظر خارجا وبعد قليل فتح الباب تلقائيا فدخل عاصم ليتفجأ بإمتلاء الغرفة على أخرها
بقطع ذهب وتماثيل ذهبية وأحجارٌ كريمة ملونة وقطع نقديه ذهبية قديمة
اشياء تقدر بملايين الدولارات فأغلق الغرفة وذهب لجده
فقال له ماحدث .
قال له جده ربع ما وجدت لك وربع للفقراء وربع للجامعة
وربع لبناء مسجد ولا تخبر أحد إلا من بعد ماتقسمهم لأربع
وبالفعل أخذ عاصم شاحنة وحمل بها الكنز بمساعده بعض جيرانه الفقراء الذين لهم نصيب مما يحملون
وترك الربع الذي سيتركه للجامعه في الغرفة بعد ابلاغه اداره الجامعه بتوسعه وبناء مباني واقسام جديده للجامعة
وقام ببناء مسجد كبير جدا ودار للأيتام بربع ما وجد
وقام بمساعده كل فقراء قريته بنصيبهم بالربع الثالث والباقي بنا به مستشفى خيري للفقراء
واما الربع الأخير فاشترى فيلا كبيرة له هوا وجده
وتزوج من حبيبته منار والباقي فتح به مشروعا كبيرا
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية