قصص وروايات

شاب فقير يتيم الأب والأم وليس له أخوة اسمه عاصم كان يعيش مع جده

قصة عاصم الجزء اثالث
…… بعد نجاح وتفوق عاصم و منار في دراستهم وحصولهم على مراكز متقدمة جداً وأحتفالهم بهذا النجاح.
أخبر عاصم منار بما ينوي فعله من دخول الغرفه رقم ثلاثة عشر فهي ايضا سمعت من العاملين بالجامعه بمدى خطورة هذه الغرفه وما فيها من امور مخيفة وغامضة.
فعارضته في مبتدأ الأمر وذهبت لجده لتبدي أعتراضها للمغامرة المرعبة الذي سيقوم بها ولاكن جده أخبر وطمأن منار بمدى ثقته في حفيده وانهم لايخشو مايسمونه السحر والجن وان عاصم عنده قوة وتدين بالله تجعله لا يخاف من شئ
والشئ الوحيد الذي يخافه ويرهبه هوا الله عز وجل

كما علمته وربيته على ذلك
فوافقته وأشترطت على عاصم ان لا يذهب وحده إلى هذا المكان وأن تذهب هي معه فرفض
فقالت له إذن خذ معك اي مساعد يكون معك
فرفض وقال لن يوافقني أحد فقط معي الله هوا خير رفيق
وذهبا ليلا إلى الجامعه ودخل إلى المبنى القديم بالدور الأرضي ومن ثم تسلل إلى الغرفة
وبدأ بسم الله ثم كسر القفل ودخل الغرفة..
ومن ثم قرأ أيات من القرأن وبدأ بستكشاف امر هذه الغرفة
وبعد مرور ساعات قليلة سمع صوت يأتي من أسفله
فتذكر قول جده لا تخف يابني ولاتدع للخوف ان يتملك قلبك فلم يخف
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى