غير مصنف

كان اسمها #ازل تدرس معي في مرحلة دراسية واحدة في #كلية_الطب .. تجلس قربي صدفة، و نتبادل التحية احيانا لكـــن..بيني وبينها فرق ارض و سماء..

أجابت بلهجة قلقة : نعم علي؟!

: لا أعلم ماذا أقول لك

… لكن!

: هل المريضة التي تركتك معها بخير؟

شعرت ان الحروف نستْ مخارجها عندي و قلت بتلعثم : نعم، نعم… الحقيقة!!!

:#علي ما بك رجاءا ؟

:#ازل انا احبكِ !!
شعرت بصدمتها، من نظرتها، من حركة يديها.. من تلكؤها بالكلام!

فأكملتُ قائلا : احبكِ بصدق و أريد الزواج منكِ!!

و كمـــن أطفأتها جملتي قالت ببرود : شفقةً عليّ ايها #الوسيم ؟ألستُ أنا #الفتـــاة_القبيحة ذاتها ؟

ثـــم استأذنتْ مني

و تركتني واقفاً وحدي هناك…!!

مرّ صدفةً #مرتضى قربي و قال مازحاً : ما بك، تبدو في الجبهة لا عائداً منها ههه!!

فأخبرته بغير تفكير : #مرتضى انا احبها.. و اريد الزواج منها مهما كلفني الامر!!

فقال :من سعيدة الحظ ذي؟

:#ازل !!!

تحدثت له عنها و عن مشاعري.. عن ڼدمي على عبارتي التي سمعتها.. عن شخصيتها القوية ..طيبتها، حكمتها
لتكملة القصة اضغط الرقم 11 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى