غير مصنف

كان اسمها #ازل تدرس معي في مرحلة دراسية واحدة في #كلية_الطب .. تجلس قربي صدفة، و نتبادل التحية احيانا لكـــن..بيني وبينها فرق ارض و سماء..

: دكتور!!

: نعم يا خالة تفضلي

:بني انت طبيب جسد ، لكنني طبيبة قلوب.لم أكن بـــمزاجٍ

يسمح لي بالحديث معها كثيراً، لكن شدتني جملتها كثيراً!

فقلت : ماذا تقصدين؟

اجابت بابتسامة الأمهات : أنت تحب تلك الطبيبة أليـــس كذلك؟
تفاجئت كثيراً، لم أستطع الإجابة… فاستأذنت فقط و خرجت…

جلستُ في حديقة المستشفى

وحدي ، اشرب كوب شايٍ ساخن لم تكن حديقة فخمة لكنها هادئةٌ بما يكفي للتفكير بجملة مريضتي!
(بالفـــعل، استطاعت

غريبةٌ تفسير شعورٍ لم أستطع حتى لنفسي البوح به، أنا حقاً أحببتها، احببت تلك الفتاة التي نعتتها بالقبيحة ! )

فـــــــ #قررتُ_مصارحتهاذهبت راكضاً إليها،

لم احضر كلماتي نسيت كوب الشاي، و بخفقان قلب شديد دخلت هناك!!

رأيتها أمامي، وكأن القدر يسوقها إليّ دوماً

فقلت بغير مقدمات : #ازل !
لتكملة القصة اضغط الرقم 10 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى