كان اسمها #ازل تدرس معي في مرحلة دراسية واحدة في #كلية_الطب .. تجلس قربي صدفة، و نتبادل التحية احيانا لكـــن..بيني وبينها فرق ارض و سماء..
عن جمالها العظيم الذي عميت عنه عيني ذات يوم …
عن ملامح باتت لي #حلم!
فرح كثيراً على الرغم من تفاجئه بما سمع و وعدني ب
بمساعدتي..
و #بالفعل تحدث معها
عني ، عن حبي لها الذي نمى ببطأ ، كأساسات ناطحة سحاب لا تميلها رياح!
عن ڼدمي.. و شغفي بها !!
و #قضينا_شهورا على هذه الحال، لم امل ابدا من المحاولات
تحدثت لأهلها ، ولصديقتها المقربة، ساعدتها بكل شيء، كنت لها سنداً في كل الأوقات!
اخبرته أني احبها
و اني لن اتعب من رفضها حتى ترضى!
و في #مساء_من_مساءات_يونيو
كانت #ازل تقرأ كتابا في غرفة الاطباء
قررت الحديث معها مرة أخرى…
فجلست قربها وقلت :
إلى متى؟
و بغير تهكم أو تغابي او سؤال اجابت فورا بثقة : إلى يوم غدنهضت من مكاني… وقلت : ماذا تقصدين؟
: اقصد ما قصدته انت!
فقلتُ مبتسما :
هل ستوافقين غدا؟
فقالت : لو سمحت !! من قال موافقة او رفض؟
سأرد الجواب لك غدا !
و تركتني في فرحتي و قلقي.. حيرتي و املي منتظراً الغد بكل حمـــاس
لتكملة القصة اضغط الرقم 13 في السطر التالي 👇